معركة عند معبر النهر
هذه (ألما) الصغرى وانتخب رئيسا للقضاة في أمة الكفايت. رجل شرير أراد إعادة بناء مملكة والد أصدقاء (ألما) ، وهو الملك (موسى) ، قد قضى على الملكية لصالح شكل جمهوري من الحكومة. إذا ، فقد انتخب أبناء الكلية قضاة و (ألما) الصغرى انتخبت لتكون رئيسة القضاة رئيس القضاة كان نوعا ما مثل الرئيس أو رئيس الوزراء
يبدو أنه في بداية هذه الجمهورية كان لديهم رئيس القضاة بقيادة الجيش أيضا. وفي وقت لاحق ، كان لدى أبناء الكف قادة عسكريين أكثر تخصصا... مثل الكابتن موروني.
أراد (أميليسي)إعادة الحكم الملكي معه كملك كان (أميليسي)رجلا شريرا و أراد أن يسلب حريات الشعب (أميليسي)أراد أيضا تدمير الكنيسة السماح لملك طرح للتصويت من قبل الشعب وقال الشعب " لا ملك. لكن (أميليسي)وأتباعه مازالوا يمسحونه بالملك وهذا أدى أساسا إلى حرب أهلية ضد أنصار الجمهورية
قاد (ألما) شعبه إلى المعركة ضد (أميليتشي) وأتباعه من (أميليتشي) كانت هناك معركة على تلة من قبل عاصمة زرهيملا وقوات أميليسي هزمت وهربت. ثم انضم بقية الأمليكيين مع جيش من لامانيتس. Nephite الجواسيس اكتشفت جيوش مجتمعة Lamanites و Amlicites وأنهم كانوا يهاجمون وتقترب Nephite عاصمة Zarahemla.
جيش الـ (نيفيت) ، تحت قيادة (ألما) ، توجه بسرعة إلى المنزل. وفي الطريق ، هوجموا وهم يعبرون النهر... ربما نهر صيدا. مما يمكنني جمعه (من حساب ألما الفصل الثاني في كتاب المورمون ، وصية أخرى للمسيح)... أثناء المعركة ، أصيب (ألما) ، لكن كونه رجلا مؤمنا كبيرا ، طلب من الله أن يقويه ، وكان قادرا على قتل (أميليسي). جيش (ألما) ، المؤلف من رجال مخلصين و صالحين ، هزم جيوش (لامانيت) و (أميليسيت) المشتركة. وكانت النتيجة انتصارا حاسما لألما وشعبه.
بعد أن أرسل (لامانيت) جيشا آخر ، لكن (ألما) ، بجرحه ، لم تتمكن من قيادة الجيوش. تم تعزيز "نيفيتس" في المعارك وهزموا "لامانيتس" مرة أخرى منذ ذلك الحين لابد أن قاضي شيف عين رجلا ليكون القائد العسكري
الرسم لـ (ألما) و (أميليسي) فقط مع اثنين من حراسهم المعركة في الواقع شملت الآلاف من الجنود على كلا الجانبين. ومن المهم أن نلاحظ أن عدد أبناء الكف كان أكبر بكثير ، ولكن أبناء الكف صلوا إلى الرب وتلقوا القوة لهزيمة أعدائهم.
وكان القتلى حوالي 6000 نيفي وحوالي 12 ، 000 لامانيتي في المعركة على التل من قبل زاراهيملا. الخسائر في المعارك الأخرى كانت كبيرة جدا للعد.
بعض الناس الطيبين ماتوا في هذه الحرب لكن كتاب المورمون يخبرنا أن الناس الطيبين الذين يموتون لكن الرب أيضا عزز الناس الطيبين حتى يتمكنوا من هزيمة أعدائهم الأشرار
ويمكن العثور على الرسم ، في شكل قابل للطباعة ، بالنقر على الزر المسمى . . . . Religious
No comments:
Post a Comment